(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
الصلاة التامة تدعو لصاحبها والصلاة الناقصة تدعو على صاحبها، كما أخبرنا صلى الله عليه وسلم قال: (إن الرجل إذا صلى الصلاة فلم يتم ركوعها ولا سجودها لفّت كما يلف الثوب الرديء فتلقى في وجهه، وتقول: ضيعك الله كما ضيعتني، وإذا أتم ركوعها وسجودها لفت كما يلف الثوب الطيب الحسن ودعت له قائلة: حفظك الله كما حفظتني)، والفارق بينهما في الخشوع
فيجب علينا الخشوع فى الصلاه والطمانينه واستحضار النيه لاننا نقف بين يدي الله
بالله عليكم الا نستحى من الله !!!!!!!!!
جزاكى الله خيرا يا اخت اسماء اسال الله ان يجعله فى ميزان حسناتك